وَ مِنْ خُطْبَة لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ عظمة الله تعالی و حمدلله

وَ مِنْ خُطْبَة لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ في صفة النبّي و العترة و اتباع دینه و فیها یعظ بالتقوی

وَ مِنْ كَلام لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ لِبَعْضِ اَصْحابِهِ وَ قَدْ سَاَلَهُ: كَيْفَ دَفَعَكُمْ قَوْمُكُمْ عَنْ هذَا الْمَقامِ وَ اَنْتُمْ اَحَقُّ بِه؟

وَ مِنْ خُطْبَة لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ فی معرفة الله تعالی و ابتداع المخلوقین

وَ مِنْ كَلام لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ لَمَّا اجْتَمَعَ النّاسُ اِلَيْهِ وَ شَكَوْا ما نَقِمُوهُ عَلى عُثْمانَ وَ سَاَلُوهُ مُخاطَبَتَهُ عَنْهُمْ وَ اسْتِعْتابَهُ لَهُمْ، فَدَخَلَ عَلَيْهِ السَّلامُ عَلى عُثْمانَ فَقالَ:

وَ مِنْ خُطْبَة لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ يَذْكُرُ فيها عَجيبَ خِلْقَةِ الطّاووسِ

وَ مِنْ خُطْبَة لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ

وَ مِنْ خُطْبَة لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ فـى اَوَّلِ خِلافَتِـهِ

وَ مِنْ كَلام لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ بَعْدَ ما بُويِـعَ بِالْخِلافَةِ، وَ قَدْ قالَ لَهُ قَوْمٌ مِنَ الصَّحابَةِ: لَوْ عاقَبْتَ قَوْماً مِمَّنْ اَجْلَبَ عَلى عُثْمانَ؟

وَ مِنْ خُطْبَة لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ عِنْدَ مَسيرِ اَصْحابِ الْجَمَلِ اِلَى الْبَصْرَةِ

وَ مِنْ كَلام لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ فی وجوب اتباع الحق عند قیام الحجة كَلَّمَ بِهِ بَعْضَ الْعَرَبِ وَ قَدْ اَرْسَلَهُ قَوْمٌ مِنْ اَهْلِ الْبَصْرَهِ لَمّا قَرُبَ عَلَيْهِ السَّلامُ مِنْها لِيَعْلَمَ لَهُمْ مِنْهُ حَقيقَةَ حالِهِ مَعَ اَصحابِ الْجَمَلِ لِتَزُولَ الشُّبْهَةُ مِنْ نُفُوسِهِمْ. فَبَيَّنَ لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ مِنْ اَمْرِهِ مَعَهُمْ ما عَلِمَ بِهِ اَنَّهُ عَلَى الْحَقِّ، ثُمَّ قالَ لَهُ: بايِـعْ. فَقالَ: اِنّى رَسُولُ قَوْم وَ لا اُحْدِثُ حَدَثاً حَتّى اَرْجِعَ اِلَيْهِمْ. فَقالَ عَلَيْهِ السَّلامُ:

وَ مِنْ كَلام لَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ لَمّا عَزَمَ عَلى لِقاءِ الْقَوْمِ بِصِفِّينَ